30 عاما على إنشاء الشعبة الدولية للباكالوريا في المغرب
1989 / 2019
بمدينة الرباط عاصمة المملكة المغربية، رأت الشعبة الدولية للباكالوريا النور في السادس والعشرين من شهر يونيو من سنة 1989 وذلك في إطار اتفاق على شكل تبادل رسائل بين الحكومتين الفرنسية والمغربية، نُشر في الجريدة الرسمية شهر أكتوبر من السنة نفسها.
منذ ثلاثة عقود خلت، توفر الشعبة الدولية للباكالوريا الفرنسية - المغربية لشباب مؤسسات التعليم الفرنسي إمكانية متابعة تعليم متين ومعزز في اللغة والأدب العربيين بمعدل ست ساعات أسبوعيا، يسهر عليه أساتذة مغاربة تضعهم وزارة التربية الوطنية المغربية رهن إشارة هذه المؤسسات. أما المادة غير اللغوية فهي مادة التاريخ والجغرافيا، والتي تُخصص لها أربع ساعات أسبوعيا في كل من شعبة العلوم أو العلوم الاقتصادية والاجتماعية أو الأدب، بالتساوي، بمعدل ساعتين أسبوعيا.
هذه السنة تحتفل المؤسسات الفرنسية في المغرب بالذكرى الثلاثين لتأسيس الشعبة الدولية للباكالوريا الفرنسية-المغربية وذلك من خلال نشاطات ولقاءات متنوعة.
من جهة أخرى نظمت أكاديمية المملكة المغربية بالمشاركة مع سفارة فرنسا يوما دراسيا تحت عنوان:
العربية والفرنسية. طموحٌ مشترك
وذلك يوم الخميس 18 من أبريل 2018 على الساعة العاشرة في مقر الأكاديمية.
يمثل هذا اليوم موعدا مهما لتقاسم التجارب والشهادات والأفكار والتبادلات بين الفاعلين في مختلف المنظومات التربوية (تلاميذ وأساتذة ورؤساء مؤسسات وأولياء أمور ومهتمين بالشأن التربوي وخبراء). البرنامج من هنا
30 ans de l’OIB au Maroc
1989 / 2019
L’Option Internationale du Baccalauréat (OIB) au Maroc a vu le jour à Rabat le 26 juin 1989, dans le cadre d’un accord sous forme d’échanges de lettres entre les gouvernement français et marocain, publié au Journal Officiel en octobre 1989.
Cette année, les établissements français au Maroc célèbrent cet évènement du 15 au 20 avril. Des activités et des rencontres avec des auteurs et des personnalités du monde intellectuel sont prévues partout dans nos établissements. Cliquer sur les liens pour consulter les programmes: Lycée Lyautey - Lycée Descartes - Lycée Victor Hugo - Groupe scolaire Balzac
L’Académie du Royaume du Maroc et L’Ambassade de France organisent une journée d’étude le jeudi 18 avril, sous le thème :
ARABE ET FRANÇAIS : UNE AMBITION EN PARTAGE
Cette journée d’étude est donc appelée à être un moment fort de partage d’expériences, de témoignages, de réflexions et d’échanges entre et avec les acteurs de la communauté éducative de nos deux systèmes éducatifs (élèves, professeurs, chefs d’établissements, parents, experts). Cliquer sur le lien pour consulter le programme de cette journée